7筹建亚洲基础设施投资银行面临的困难和挑战(一) 从国际上看，可能会面

7筹建亚洲基础设施投资银行面临的困难和挑战
(一) 从国际上看，可能会面临来自美国、日本、印度等域内外大国的压力和挑战
首先是来自美国方面的压力。美国是世界金融体系的“霸主”，长期控制着亚洲金融市场。美国重返亚太，推进“亚太再平衡”战略，对中国采取各种防范措施。2011年，中国超过世界银行成为发展中国家获得贷款援助的主要提供方，中国在发展中国家中的地位和影响力在提升。中国倡议主导筹建亚洲基础设施投资银行得到亚洲地区尤其是东盟国家的拥护和支持，这将会减弱这些发展中国家对美国的金融依赖度，也将会影响美国在亚洲地区的金融“霸主”地位。美国为了巩固其世界金融“霸主”地位，是不会轻易放手亚洲金融主导权的。因此，在中国主导筹建亚洲基础设施投资银行的过程中可能会有来自美国方面的压力。
其次是来自日本方面的竞争。日本在经济总量上已经让位于中国，但在金融方面还是想主导亚洲，日元的国际影响力目前比人民币大，亚洲开发银行是日本提高其在亚洲地区政治经济地位和国际话语权的重要手段和重要载体。中国提出筹建亚洲基础设施投资银行与已经运行几十年的亚洲开发银行存在一定的竞争关系，日本为了维护其在亚洲地区的利益和地位决不会袖手旁观。因此，在中国主导筹建亚洲基础设施投资银行的过程中可能会有来自日本方面的竞争。
第三是来自印度方面的挑战。中国和印度同为亚洲新兴经济体和大国，都想在亚洲地区提升国际影响力和地位。印度的金融体系发展相对健全，银行拥有充分的自主独立性，资本市场的数量、结构层次及运行机制等方面有一定优势，利率市场化程度也高于中国。从总体上看，印度的金融体系相对中国目前有一定的优势，印度为提高其自身在亚洲地区的金融地位和权益，可能会扩大对亚洲金融的影响力。因此，中国倡议筹建亚洲基础设施投资银行，需要积极争取印度支持。
第四是来自周边部分国家的疑虑。中国经济持续快速发展、国力越来越强，周边部分国家难免会产生疑虑，对中国倡议主导筹建亚洲基础设施投资银行、推动互联互通基础设施建设存有疑虑。
(二)从操作层面来看，将面临资金来源、合作方式、正常运营及专业人才紧缺等方面的实际困难和问题
首先是面临其他发展中国家的股本金可能会比较难解决的问题。中国方面的资金可考虑从中拿出一部分，同时整合中国一东盟投资合作基金、中国一东盟海上合作基金等现有各类资金，作为筹建亚洲基础设施投资银行的期初股本金，但其他国家特别是发展中国家的股本金可能会比较难解决，因为这些国家的外汇储备比较紧缺。
其次是面临合作方式方案设计选择问题。具体合作方式应该如何设计?期初的股本资金应该是多少?中国应该占多大比重合适?其他亚洲国家分别占多大比重?以什么方式入股?等等，这些现实问题都要考虑。另外，除了各国政府资金投入和入股，还要吸引其他商业银行投资、吸引民间投资，通过发行长期建设债券、通过设立各种基金等方式把亚洲各种闲散资金吸引到、集中于亚洲基础设施投资银行，由其科学管理和运营，专项用于亚洲地区基础设施建设。这需要很好地策划和顶层设计，制定切实可行的实施方案。
第三是面临正常运营机制建设问题。中国的金融机构和银行系统已经有了一整套的运营机制和管理机制，亚洲基础设施投资银行成立后，建立、健全银行内部的运营机制和管理机制相对好办，现在的最大难点是:亚洲基础设施投资银行为发展中国家的基础设施建设提供贷款后，还要帮助其建立一个基础设施投资、运营、资金偿还良陛循环的运营机制和基本项目的管理办法，既要符合国际惯例还要适当考虑和尊重各国情况。
第四是面临人才培养和准备相对不足问题。中国改革开放30多年来经济和金融业飞速发展，也培养了一大批国内金融和银行专业人才，但距离走向国际、适应亚洲基础设施投资银行的专业化、国际化、市场化的标准和要求还有一定差距。人才培养和准备相对不足是面临的一个紧迫的现实问题。
因此，对筹建亚洲基础设施投资银行所遇到的各种困难、问题和挑战，要有充分的估量，宁可把遇到的困难和问题估计得严重一些，把各种应对预案和应对措施考虑得周全一些，采取有效措施，从容应对，把筹建亚洲基础设施投资银行的各项工作坚实有力地向前推进。

結果 (阿拉伯文) 1:

7 بناء بنك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا تواجه صعوبات وتحديات(أ) من منظور دولي، قد يواجه من حقول الولايات المتحدة، واليابان، والهند مثل الضغوط الداخلية والخارجية للدول الكبرى والتحديات أولاً وقبل كل ذلك من ضغط الولايات المتحدة. الولايات المتحدة على النظام المالي العالمي، "افرلورد"، ومراقبة طويلة الأجل للأسواق المالية الآسيوية. عودة الولايات المتحدة إلى آسيا، وتعزيز استراتيجية "إعادة التوازن آسيا والمحيط الهادئ"، مختلف التدابير الوقائية ضد الصين. في عام 2011، الصين أكثر من الموفر الرئيسي للقروض المقدمة إلى البلدان النامية بمساعدة البنك الدولي، ومركز الصين وتأثيرها في التحسن الذي طرأ على البلدان النامية. كانت مبادرة الصين مما يؤدي إلى بناء استثمارات البنية التحتية في آسيا منطقة آسيا خاصة دول الآسيان تؤيد والدعم، مما سيؤدي إلى إضعاف البلدان النامية في الولايات المتحدة من التبعية المالية، سوف تؤثر أيضا في الولايات المتحدة في المالية "افرلورد منطقة آسيا". الولايات المتحدة في ترتيب لتدعيم مركزها المالي العالمي "الهيمنة" وهي لا تدع الذهاب بسهولة من الهيمنة المالية في آسيا. ولذلك، في قيادة الصين لبناء استثمارات البنية التحتية في آسيا أن المصارف قد تأتي من ضغوط الولايات المتحدة. وثانيا هو من اليابان المنافسة. قدمت اليابان في طريقة إلى الصين في الاقتصاد، ولكن في القطاع المالي لا تزال مطلوبة للسيطرة على آسيا، زيادة النفوذ الدولي الين من اليابان يوان، ومصرف التنمية الآسيوي الموقف السياسي والاقتصادي في المنطقة وأداة هامة وحاملة مهم الصوت الدولي. الصين لبناء آسيا بنك الاستثمار في الهياكل الأساسية، وقد تم تشغيل لعقود من مصرف التنمية الآسيوي، وهناك علاقة تنافسية، اليابان لحماية مصالحها في المنطقة وأنها لن تقف في. ولذلك، في قيادة الصين لبناء البنية التحتية في آسيا قد تأتي الاستثمار أن البنوك من المنافسة في اليابان. الثالث من التحدي في الهند. الصين والهند والاقتصادات الناشئة في آسيا والبلدان، مطلوبة لتعزيز نفوذها الدولي والوضع في آسيا. النظام المالي في الهند بصحة جيدة نسبيا المصارف لديها القدر الكافي من الاستقلالية، والكمية، وهيكل وتشغيل نظام سوق رأس المال لديها بعض المزايا، ومعدل الفائدة السوقي أيضا أعلى من الصين. من منظور شامل، النظام المالي في الهند هناك مزايا معينة في الصين، يمكن أن تمتد الهند لتحسين مركزها المالي وحقوق في آسيا، إلى النفوذ المالية الآسيوية. ولذلك، تحتاج إلى مبادرة الصين لبناء بنك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا، على السعي بنشاط لدعم الهند. إلى ذلك من حولها شواغل البلد. المستدام في الصين والتنمية الاقتصادية السريعة، القوة الوطنية المتنامية، أجزاء من البلدان المجاورة سوف تنتج حتما الشكوك حول المبادرات في الصين مما أدى إلى بناء بنك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا، وتعزيز الهياكل الأساسية للربط البيني الشكوك.(ب) من وجهة نظر عملية، سوف تواجه التمويل، والتعاون والتشغيل العادي ونقص المهنيين والصعوبات العملية والمشاكل الأخرى أول رأس المال يواجه أخرى قد تكون البلدان النامية أكثر صعوبة لحل المشكلة. يمكن أن تنظر الصناديق المشاركة في الصين، بينما توحيد "صندوق" الصين-الآسيان حول التعاون في مجال الاستثمار وصندوق الصين-الآسيان للتعاون البحري وأنواع أخرى موجودة من الأموال، كبناء بنك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا في رأس المال في بداية الفترة، ولكن البلدان الأخرى، وﻻ سيما البلدان النامية رأس المال قد يكون من الصعب بدلاً من ذلك حل، نظراً لأن احتياطي النقد الأجنبي نقص. الثاني التعاون برنامج تصميم المشاكل التي تواجهها. كيف ينبغي أن تصمم طرائق محددة للتعاون؟ يجب أن تكون صناديق الأسهم في بداية الفترة؟ ينبغي أن تحتل نسبة كبيرة في الصين الحق؟ في البلدان الآسيوية الأخرى نسبة؟ لتقاسم؟، وهلم جرا، يجب أن تأخذ في الاعتبار هذه الحقائق. بالإضافة إلى التمويل من الحكومات، وأسهم، كما اجتذبت استثمارات تجارية أخرى، تجتذب استثمارات القطاع الخاص، بإصدار سندات طويلة الأجل للبناء، من خلال إنشاء صناديق مختلفة وغيرها من الوسائل لجذب الأموال عاطلة في آسيا، وركزت على بنك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا وإدارتها وتشغيلها، لاستخدامها في بناء البنية التحتية في المنطقة. وهذا يتطلب التخطيط الجيد وأعلى-تصميم وتطوير التنفيذ العملي. الثالث هو تواجه تشغيل البناء. الصين للمؤسسات المالية والنظام المصرفي قد وضع إليه عملية وآلية الإدارة، وإنشاء مرافق آسيا على أساس بنك الاستثمار هوي، المنشأة، والصوت البنك الداخلية من عملية إليه وإدارة إليه النسبية جيدة تفعل، الآن من صعوبات الحد الأقصى: آسيا على أساس التسهيلات المصرفية الاستثمارية للبلدان النامية لبناء مرافق البناء يوفر قرض هوي، أيضا مساعدة أنشئت مرافق استناداً إلى الاستثمار، والعملية، وسداد أموال ثنائية جيدة دورة الآلية العملية والمشاريع الأساسية لنهج الإدارة، إلى اتفاق إيلاء الاعتبار الواجب إلى والاحترام للبلد. أخيرا، من موظفي التدريب والنقص النسبي في إعداد المشاكل التي تواجهها. لأكثر من 30 سنة الإصلاح والانفتاح، التنمية الاقتصادية والمالية في الصين، ولكن أيضا لتدريب عدد كبير من المهنيين المالية والمصرفية المحلية، لكن الدولي، تتكيف مع تخصص بنك الاستثمار البنية التحتية في آسيا، والتدويل، تسويق المعايير والمتطلبات قد فجوة. تدريب الموظفين والنقص النسبي في إعداد يواجه مسألة ملحة وواقعية. ولذلك، لبناء آسيا في بنك الاستثمار في البنية التحتية واجهت مجموعة متنوعة من الصعوبات والمشاكل والتحديات، ويجب أن يكون التدبير الكامل، بدلاً من تقديرات صعوبات خطيرة، والمشاكل التي واجهتها بعض، نظرت تدابير التأهب والاستجابة الشاملة، اعتماد تدابير فعالة، هدوء، والبنية التحتية الآسيوية الاستثمار شركة التخطيط للانتقال إلى الأمام عمل البنك.

結果 (阿拉伯文) 2:

7 بناء على الصعوبات والتحديات التي تواجهها البنية التحتية الآسيوية البنك الاستثمار
(أ) من جهة النظر الدولية، ومن المرجح أن يواجه الضغوط والتحديات من الدول الكبرى خارج الولاية القضائية للولايات المتحدة، واليابان، والهند،
والأولى هي الضغط من الجانب الأمريكي. الولايات المتحدة النظام المالي في العالم، "الهيمنة"، ومراقبة طويلة المدى للأسواق المالية الآسيوية. الولايات المتحدة العودة إلى آسيا، لتعزيز استراتيجية "آسيا والمحيط الهادئ إعادة التوازن"، واتخاذ جميع التدابير الاحترازية ضد الصين. في عام 2011، تفوقت الصين على البنك الدولي للحصول على قروض تصبح المزود الرئيسي لتقديم المساعدة إلى البلدان النامية، وتحسين دور الصين ونفوذها في البلدان النامية. الصين تبني مبادرات البنى التحتية في آسيا أكبر بنوك الاستثمار في منطقة آسيا، ولا سيما البلدان تأييد الاسيان والدعم، والتي سوف يضعف الاعتماد المالي على الولايات المتحدة في البلدان النامية، سوف تؤثر أيضا على المالية "الهيمنة" الولايات المتحدة في حالة آسيا . الولايات المتحدة لتعزيز مكانتها المالي العالمي "الهيمنة"، فإنه ليس من السهل التخلي عن الهيمنة المالية الآسيوية. لذلك، قد يكون هناك ضغط من الولايات المتحدة في الصين لبناء أكبر بنوك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا في هذه العملية.
تليها المنافسة من الجانب الياباني. حقق الناتج الاقتصادي الإجمالي لليابان في الصين، ولكن لا تزال تريد أن تهيمن على الجوانب المالية الآسيوية، والنفوذ الدولي الين هو الآن أكبر من اليوان، وبنك التنمية الآسيوي من اليابان لتحسين وضعها الاقتصادي والخطاب السياسي الدولي في آسيا وسيلة هامة وحاملة المهم. الصين تقترح لبناء هناك منافسة معينة بين البنك البنية التحتية الآسيوية الاستثمار وقد تم تشغيل لعقود والبنك الآسيوي للتنمية، اليابان، من أجل الحفاظ على مصالحها ومكانتها في آسيا لن تمر. لذلك، قد يكون هناك منافسة من اليابان في الصين لبناء أكبر بنوك الاستثمار في البنية التحتية في آسيا في هذه العملية.
التحدي الثالث من الجانب الهندي. الصين والهند في آسيا الاقتصادات الناشئة وبلد كبير، يريد تعزيز النفوذ والمكانة الدولية في آسيا. النظام المالي في الهند هي بنوك التنمية السليمة نسبيا لديها ما يكفي من استقلال الحكم الذاتي، وعدد من المصطلحات سوق رأس المال، والتسلسل الهرمي وآلية تنفيذية له مزايا معينة، ومعدل الفائدة الموجه للسوق هو أيضا أعلى من الصين. عموما، النظام المالي في الهند نسبيا فى الصين حاليا بعض المزايا والهند لتحسين وضعها والمصالح المالية في آسيا، فإنه يمكن توسيعها لتأثير المالية الآسيوية. وبالتالي، تقترح الصين لبناء البنية التحتية الآسيوية بنك الاستثمار، تحتاج الهند إلى السعي بنشاط الدعم.
اهتمامات الجزء الرابع من دول الجوار. التنمية الاقتصادية المستدامة والسريعة والقوة الوطنية للصين ينمو، فإن الجزء الطرفي من البلاد يلقي حتما من الشك على مبادرة تقودها الصين لبناء البنية التحتية بنك الاستثمار في آسيا، لتعزيز الشكوك البنية التحتية التشغيل المتداخل.
(B) من مستوى التشغيل، ومصادر التمويل يواجه الصعوبات العملية والمشاكل التعاون، العمليات العادية وغيرها من جوانب نقص المواهب المهنية
وتواجه أول من رأس المال في بلدان نامية أخرى قد تكون أكثر صعوبة في حلها. ويمكن اعتبار أموال من الجانب الصيني جزء، في حين دمج الأشكال الحالية للأموال بين الصين والاسيان صندوق التعاون للاستثمار، الصين والاسيان صندوق التعاون البحري، لبناء استثمارات البنية التحتية في آسيا بداية من رأس مال البنك، ولكن الدول الأخرى، وخاصة هذا هو رأس المال في البلدان النامية قد يكون أكثر صعوبة لحل، لأن هذه الدول هي احتياطيات النقد الأجنبي نادرة نسبيا.
ثانيا، يواجه التعاون مع اختيار تصميم البرامج. ينبغي أن يكون التعاون معين كيفية تصميم؟ يجب أن تكون بداية رأس المال؟ يجب أن الصين تمثل ما يتناسب نسبة؟ البلدان الآسيوية الأخرى تمثل ما نسبة؟ حصة ما هي الطريقة؟ إلخ يجب أن ينظر إلى هذه الحقائق. بالإضافة إلى الحكومات استثمار رأس المال والمساهمين، ولكن أيضا لجذب الاستثمار في البنوك التجارية الأخرى لجذب استثمارات القطاع الخاص، من خلال إصدار سندات بناء على المدى الطويل، من خلال إنشاء صناديق مختلفة، وما إلى ذلك لجذب مختلف الصناديق الخمول الآسيوية التي تركز على الاستثمار في البنية التحتية الآسيوية البنك، إدارته العلمية والعملية، خصصت للبنية التحتية في آسيا. وهذا يتطلب التخطيط الجيد والتصميم على مستوى عال، وتطوير التنفيذ العملي.
وتواجه الثالث مع التشغيل العادي للبناء آلية. المؤسسات المالية الصينية والنظام المصرفي لديها مجموعة من الآلية التنفيذية وآلية الإدارة، والبنك أنشأت البنية التحتية للاستثمار الآسيوية، وإنشاء وتحسين الداخلية آلية تنفيذية وآلية إدارة سهلة نسبيا للتعامل، والآن أكبر الصعوبة تكمن في البنك: قاعدة آسيا بعد البنوك الاستثمارية مرفق لتقديم قروض لبناء البنية التحتية في البلدان النامية، ولكن أيضا للمساعدة في بناء الاستثمار في البنية التحتية، والممارسات العملية وإدارة الأموال الجلالة لسداد آلية عملية جيدة ودورة الأساسية للمشروع، وذلك تمشيا مع الممارسات الدولية ولكن ذلك مناسبا أيضا نظر فيها واحترام الظروف الوطنية.
الرابع هو مواجهة النقص النسبي في تدريب الموظفين والقضايا التأهب. الاصلاح والانفتاح قبل 30 عاما من التنمية السريعة للاقتصاد والقطاع المالي، ولكن أيضا دربت الصين عددا كبيرا من العاملين في القطاع المالي والمصرفي المحلي، ولكن المسافة إلى التكيف الدولي البنية التحتية الآسيوية مصرف الاستثمار، والمعايير الموجهة نحو السوق الدولية المهنية والمتطلبات أيضا هناك فجوة معينة. تدريب الموظفين والنقص النسبي في إعداد قضية الملحة التي تواجه واقع.
وهكذا، على كل الصعوبات لبناء البنية التحتية الآسيوية اجه بنك الاستثمار المشاكل والتحديات، يجب أن يكون هناك تقدير كاف، بدلا من الصعوبات والمشاكل التي واجهتها تشير التقديرات إلى أن أكثر خطورة، وخطط الاستجابة وتدابير الاستجابة مختلف يتعين النظر بعض مدروس، على اتخاذ تدابير فعالة، بهدوء، لبناء الاستثمار في البنية التحتية عمل شركة مصرفية في آسيا التحرك بشكل فعال إلى الأمام.